يمكن أن تجد في هذه المقاهي زوايا هادئة مخصصة للعمل أو القراءة، مع موسيقى مختارة بعناية تساهم في خلق جو مريح ومميز.
• طرق المعالجة: التعرف على التقنيات الجديدة لمعالجة حبوب القهوة بعد الحصاد وظروف تطبيقها.
رغم التحديات هناك، اليمن بتطلع قهوة فريدة جدًا، وغالبًا فيها طعم فواكه مجففة أو شوكولاتة.
علاوة على ذلك في بعض البلدان يتم تصنيف حبات القهوة بناء على الحجم وهنا تبدأ عملية التقييم الأولى بناء على المظهر الأخضر (بدون تحميص) ثم تؤخذ عينة وترسل الى مراكز التحليل ليحدد العيوب ليقرر بعد ذلك إذا كانت ستتوج بتاج القهوة المختصة أم لا.
عملية تحضير القهوة المختصة تعتمد على أدوات متقدمة مثل الفرنش بريس والأيروبريس، وأدوات تحضير القهوة المقطرة وغيرها من الادوات التي تسمح بتحكم دقيق في عوامل التحضير مثل النسبة المناسبة بين القهوة والماء، وزمن التحضير.
تختلف القهوة المختصة عن القهوة التجارية في العديد من الأمور، منها:
أما في مرحلة الحصاد، المزارعين بيختاروا الحبوب يدويًا في الصباح الباكر عشان تكون في قمة طراوتها.
هذه الطريقة تُبرز نكهات فاكهية واضحة، لكنها محفوفة بالمخاطر إذا لم يتم التحكم في الظروف بدقة.
التربة: يجب أن تكون التربة التي تزرع فيها القهوة خصبة وغنية بالمعادن.
القهوة دي مش بتتزرع وخلاص، دي بتتعمل بحب في أماكن معينة بظروف مناخية خاصة، وبتتقيم بمعايير دقيقة جدًا.
يساهم هذا الالتزام بالبيئة في تعزيز سمعة المقهى ويجذب العملاء القهوه المختصه الذين يقدّرون الممارسات المستدامة.
العيوب الأولية: زي الحبوب السوداء بالكامل أو التالفة تمامًا.
بدأت القهوة التجارية أو “التقليدية” مؤخراً في الانحدار في المذاق والجودة، وده اللي جعل القهوة المختصة تبدأ في الظهور والانتشار
كل طريقة تحضير تضيف بُعدًا مختلفًا للنكهة والقوام، مما يجعل تجربة القهوة المختصة ممتعة وغنية.